انا رفيق الجَرح منذ صَِغري .. وَالجرح له في داخلي ألف عنوان .. يا سَيدتي هم البَشر صار مِني .. وَأصبَحتُ أنا تِمثال لِهُمومِ انسان .. كُل الوجوه تَشابَهَت في حَد ظَنّي..ما عُدّتُ ُأمّيِز بَين صادِق وخائِن .. يا صاحبتي لا تَنشدي الجَرح عني ...كُل الحِكايا كِذب .. صمت .. حرمان!... وماذا بعد...!؟